الأربعاء، 9 فبراير 2011

دراجونير – خلف الكواليس 00


في البداية أرسلت مها (رسامة دراجونير) القصة على بريدي الالكتروني و كم كنت متحمسة لقراءته و لكن اتضح أن جهاز المحمول خاصتي قديم جدا و لا يستطيع فتح ملف القصة
(لقد كان يحتضر على كل حال) 
فأعارني أخي جهازه ليوم واحد و كم قدرت جميله (لولا انه يسألني كل 5 دقائق عن جهازه)
في الواقع أمضيت اليوم كله اقرأ القصة لم تكن وقتها بشكلها النهائي لكني أحببتها جدا و قررت أن أكون جزء من الفريق
لذا في اليوم التالي قمت بشراء جهاز محمول جديد و بدأت العمل على خلفيات الرسومات كمساعدة لصديقتي مها



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق